أفتح نافذتي فلا أجدها لكن يغمرني شذى عطرها و يرن في أذني صدى ضحكاتها
فأقول وردتي أقْبلي قبل أن يسدل الليل ظله، أنتظرها و أنا أدندن أغنيتي المفضلة
"متى يهل بدرك يا غالية"..
تفهم سلمى أحجياتي و تروقها بعض الشيء كتاباتي، تقرأني من ألفي إلى يائي..
لكنها تجهل كيف باغتتها سطوة حبي و دفء مشاعري تبحث بين طيات
ذاكرتها عن ذاك الود القديم فيعييها البحث و الجواب فتستسلم و تقول لا يهم
فأنا أيضا أحبها..
- أُودع سلمى أسراري فتحفظها، تشاكسني أحيانا و أشاكسها، تمازحني فيسعدني مزاحها
و حين اصرّ عليها في أمر تتنازل بطيب خاطر ليس ضعفا منها بل لتسْلم من عنادي
- رقيقة هي كزهر الياسمين ، ناعمة كجناحي فراشة لا يسمع لها رفيف..
تذهلك أفكارها و تقنعك ببلاغتها، في كتاباتها شموخ و كبرياء و تواضع.
- حين تطل أخيرا من النافذة تطل معها البهجة و يصبح المكان روضا..
كلما تكلمت تسحرني كلماتها أحاول عبثا مجاراتها فخطواتها تسبقني اميالا عديدة
- لا تتحدث سلمى عن نفسها و حين ألحّ في السؤال تقول: سأخبرك في المرة القادمة !
هذا إن التقينا صدفة عند بوابة النافذة المغلقة
..
فأقول وردتي أقْبلي قبل أن يسدل الليل ظله، أنتظرها و أنا أدندن أغنيتي المفضلة
"متى يهل بدرك يا غالية"..
تفهم سلمى أحجياتي و تروقها بعض الشيء كتاباتي، تقرأني من ألفي إلى يائي..
لكنها تجهل كيف باغتتها سطوة حبي و دفء مشاعري تبحث بين طيات
ذاكرتها عن ذاك الود القديم فيعييها البحث و الجواب فتستسلم و تقول لا يهم
فأنا أيضا أحبها..
- أُودع سلمى أسراري فتحفظها، تشاكسني أحيانا و أشاكسها، تمازحني فيسعدني مزاحها
و حين اصرّ عليها في أمر تتنازل بطيب خاطر ليس ضعفا منها بل لتسْلم من عنادي
- رقيقة هي كزهر الياسمين ، ناعمة كجناحي فراشة لا يسمع لها رفيف..
تذهلك أفكارها و تقنعك ببلاغتها، في كتاباتها شموخ و كبرياء و تواضع.
- حين تطل أخيرا من النافذة تطل معها البهجة و يصبح المكان روضا..
كلما تكلمت تسحرني كلماتها أحاول عبثا مجاراتها فخطواتها تسبقني اميالا عديدة
- لا تتحدث سلمى عن نفسها و حين ألحّ في السؤال تقول: سأخبرك في المرة القادمة !
هذا إن التقينا صدفة عند بوابة النافذة المغلقة
..
كيف حالك ياجميل؟
ردحذفاشتقت إليك كثيراا..
ما أجمل حروفك العذبة..
ويا بخت سلمي انها رأت طفلة بروحها مثلك
وشابة بعقلها ..
دمت بخير روحي