في فجوة من اللّيل، حيث الحياة الصامتة و جدّتني أهيم
بفكري بحثا عن اليقين و العمق، وأسأل قلبي المليئ
بالظّلمة و الضّياء، عن العالم الغير منظور، حيث تتعانق
فيه الأرواح بعيدا عن قيود الزّمان و المكان، و يخفق فيه القلب
لمرّة لا يسكت بعدها و لا يموت، و تتلاشى هناك الفروق
و الأسباب، و تنفجر فيه أعاصير الأشواق، و تستحيل ظلمة الرّوح
إلى قبسة من نور، فأيّ شيئ تكون عليه الحياة و أنت هناك؟؟
وأيّ معنى جديد ستسطره خفقات قلبي الثائرة حين تمتزج
روحي بأنفاسك اللّافحة..؟
هل أدرك حينها اليقين، و أمسك بشعاع العمق؟؟
بفكري بحثا عن اليقين و العمق، وأسأل قلبي المليئ
بالظّلمة و الضّياء، عن العالم الغير منظور، حيث تتعانق
فيه الأرواح بعيدا عن قيود الزّمان و المكان، و يخفق فيه القلب
لمرّة لا يسكت بعدها و لا يموت، و تتلاشى هناك الفروق
و الأسباب، و تنفجر فيه أعاصير الأشواق، و تستحيل ظلمة الرّوح
إلى قبسة من نور، فأيّ شيئ تكون عليه الحياة و أنت هناك؟؟
وأيّ معنى جديد ستسطره خفقات قلبي الثائرة حين تمتزج
روحي بأنفاسك اللّافحة..؟
هل أدرك حينها اليقين، و أمسك بشعاع العمق؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق