الخميس، 2 يونيو 2011

فرسي

كما الأمس و ما قبله مر، مازلت أجوب تلال قريتي الصغيرة الوديعة
ببياديها الخضراء كطفل صغير مشاغب و فضولي..
أجوبها و أنا أمتطي فرسي الغراء الرشيقة لونها الذهبي يشع كخيوط الشمس



 

اللامعة ببهاء و إشراق..
اعشق قريتي و كذا فرسي كعشقي لبزوغ الفجر مبشرا بيوم جديد..
و اشراقة السماء بعد يوم عاصف.. و بهاء الشمس.. و غموض القمر..
خلال رحلتي السحرية على صهوة فرسي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق