الخميس، 26 أبريل 2012

شكرا..


أخبرتك عن ما بقلبي مرارا و بكل صدق حدّثتك
عن ما بي، و كيف في بحر غموضك و سحرك كبّلت نفسي
لست أريد منك شيئا و لا أنتظر أن تحقق أحلامي و لا أن تلملم
شظاي قلبي المكسور ..
فقط أردت أن أسألك
كيف استطعت طعني بخنجرك الصدء..؟
ظننت مخيلتي رحبة لكنها لم تصل أبدا الى هكذا حدّ
لم أتخيّل يوما أنّني سألقى ذلك منك
سيّدي أقول لك و بكل لطف
شكرا...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق